يتم تقديم SpeechTok بذكاء اصطناعي ، وهو التطبيق النهائي لاستخراج الكلمات الأكثر قيمة من خطابات الشخصيات الشهيرة أو السياسيين أو مقدمي الأخبار. يمكّنك من تحليل كلماتهم مباشرة من جهاز iPhone أو iPad.
تقوم الخوارزمية الخاصة بنا بتحليل وترتيب الكلمات الأكثر استخدامًا في الخطاب ، مما يمنحك رؤى لا تقدر بثمن حول تركيز المتحدث والموضوعات المتكررة والرسائل الأساسية. كن دائمًا متقدمًا بخطوة عن الآخرين من خلال فهم المفاهيم والأفكار الأساسية التي يتكون منها الحوار العام.
تحليل الوسائط: يمكن للمؤسسات الإعلامية والصحفيين استخدام SpeechTok لتحليل الخطب التي يلقيها المشاهير أو السياسيون أو مذيعو الأخبار. من خلال استخراج الكلمات المفتاحية الأكثر قيمة ، يمكن للإعلاميين التعرف بسرعة على الرسائل الرئيسية والموضوعات المتكررة في الخطب ، مما يسمح لهم بتقديم تغطية دقيقة وشاملة للأحداث المهمة للشخصيات العامة.
الحملات السياسية: يمكن لفرق الحملات السياسية استخدام SpeechTok لتحليل الخطب التي يلقيها مرشحوهم أو خصومهم. من خلال فهم الكلمات الرئيسية التي تم التأكيد عليها والموضوعات المتكررة في هذه الخطابات ، يمكن لاستراتيجيي الحملة تصميم رسائلهم وتحديد المجالات المحتملة للضعف أو القوة. يمكن أن يوفر هذا التطبيق رؤى قيمة لصياغة إستراتيجيات حملة فعالة.
التحدث أمام الجمهور: يمكن أن يكون SpeechTok أداة قيمة لكتاب الخطابات والمتحدثين العامين. من خلال تحليل خطابات المتحدثين المشهورين أو المؤثرين ، يمكن للأفراد اكتساب نظرة ثاقبة حول الكلمات الرئيسية الأكثر تأثيرًا والأكثر استخدامًا. يمكن أن يساعدهم ذلك في صياغة خطابات مقنعة وتعزيز مهارات التحدث أمام الجمهور من خلال فهم المفاهيم الأساسية التي يتردد صداها مع الجمهور.
أبحاث السوق: يمكن للشركات والمسوقين استخدام SpeechTok لتحليل خطابات قادة الصناعة أو المؤتمرات أو المعارض التجارية. من خلال استخراج الكلمات الرئيسية الأكثر استخدامًا وترتيبها ، يمكن للشركات الحصول على رؤى قيمة حول المفاهيم والأفكار المركزية التي تشكل صناعتها. يمكن أن تساعدهم هذه المعلومات في تحديد اتجاهات السوق ، وتطوير استراتيجيات تسويق فعالة ، والبقاء في صدارة المنافسة.
SpeechTok هي أداة لا تقدر بثمن توفر للمستخدمين تحليل كلام فعال وذكي. تمكنه إمكانيات استخراج الكلمات الرئيسية والميزات القابلة للتخصيص والاستخدامات المتعددة لها من أن تكون موردًا لا غنى عنه لمحترفي وسائل الإعلام والناشطين السياسيين والمتحدثين العامين.